سألوه فقال

سألوه إن كان يقبل الزواج من إمرأه سمراء،،فقال: وهل أفرق ان كنت أعمى ؟؟؟ فماذا وقد
أنعم الله على بالبصر

****

وعندما ذكروه بآلاف الأميال بينهم..فأين يفضل ان يستقر، ببلده أم بلدها؟؟ فإبتسم وقال..أن أحيانا الله، ففقوق الأرض، وأن أماتنا، فتحت الأرض


:)

من مدرسه الحياه

فإذا كانت الزهور قد جفت وضاع عبيرها ولم يبقى منها غير الأشواك...
.
.
فلا تنسى أنها منحتك عطرا جميلا أسعدك ..

أذكرنى وأذكركم...علام الهم؟؟

مرّ إبراهيم بن أدهم على رجل ينطلق من وجهه الهم, فقال له: يا هذا إني سائلك عن ثلاث فأجبني, فقال له الرجل نعم: فقال إبراهيم : أيجري في هذا الكون شئ لا يريده الله؟ قال: كلا, فقال: أفينقص من رزقك شئ قدّره الله, قال: كلا, قال أينقص من أجلك لحظة كتبها الله لك في هذه الحياة؟ قال: كلا, فقال إبراهيم: فعلام الهمّ؟

يا رب

الحمدلله...فلا أعيش فى فلسطين أواجه ذل الصهيونيه، لست بالعراق حيث تتساقط مئات الأرواح يوميا...فى مأمن من الجوع والمأوى...أمشى على رجلى...أكتب وأأكل بيدى...أسمع وأرى وأتكلم ...نعمه الإسلام وحدها فى حياتى يهون بعدها اى شقاء وتعب....ولذلك...أستحى من أن أدعى ان ما أنا به عسير ومقلق وصعب ومخيف ومرعب ومشتت ومؤلم وقاسى وغير مفهوم ومحزن.....
ولكن، الله سبحانه وتعالى هو من قال فى كتابه الكريم ادعونى أستجب لكم...إذن، بملء حواسى وجوارحى أصرخ...يااااا رببببببب
لا أرجو غير أن أخطو الى بر مستقره..
وأن يعم السلام من جديد

والحمدلله من قبل ومن بعد
.
.
.
.
.
دع الأمور تجرى فى أعنتها**ولا تنام إلا هانئ البال
ما بين طرفه عين وإنتباهتها ** يغير الله من حال الى حال
(أمـــيــــن)