عندما كانت القدس تحت السيطرة الصليبية ما ابتسم صلاح الدين الأيوبي ولا ضحك، بل بكى بكاءً " مراً لسنين عدة، حتى أن خطيب يوم الجمعة ذكر ضرورة الابتسامة والضحك. وبعد انقضاء الصلاة أخذ صلاح الدين بيد الخطيب وقال له مقولته التي تستحق أن تنقش في حافظة التاريخ: "لعلك تعنيني. ولكن قل لي بربك كيف أبتسم والمسجد الذي عرج منه المصطفى صلى الله عليه و سلم إلى ربه الكريم تحت سيطرة الأعداء". فهذا الرجل العظيم ما كان له إلاّ خيمة واحدة ليسكنها لحين استرداد المسجد الأقصى وكان يقول: كيف أمتلك بيتاً وبيت الله أسير بيد الأعداء.
.
.
.
من أقوال و مواقف
السلطان عبد الحميد الثانى
( انصحوا الدكتور هرتسل بألا يتخذ خطوات جديدة فى هذا
الموضوع ، فانى لا أستطيع أن أتخلى عن شبر واحد من أرض
فلسطين .. فهى ليست ملك يمينى .. بل ملك الأمة الاسلامية
.. لقد جاهد شعبى فى سبيل هذه الأرض و رواها بدمه ..
فليحتفظ اليهود بملايينهم .. و اذا مزقت دولة الخلافة
يوما فانهم يستطيعون آنذاك أن يأخذوا فلسطين بلا ثمن ..
أما و أنا حى فان عمل المبضع فى بدنى لأهون علىً من أن
أرى فلسطين قد بترت من دولة الخلافة و هذا أمر لا يكون .
انى لا أستطيع الموافقة على تشريح أجسادنا و نحن على قيد
الحياة ) .
السلطان عبد الحميد الثانى
أستانبول (190م)
----
I think that if Allah blesses me with a son insha'Allah, I'd like to name him Salah Eldeen....or Suhaib....or Mohamed....or Amr....or Mo3az....or Hassan
LOL (:
That's if Mr. Husband-to-be agrees of course insha'Allah :)
No comments:
Post a Comment