Wednesday, April 25, 2007

A Miracle..



It is going to need a MIRACLE

Monday, April 23, 2007

تساؤلات 2

سبحان الله على نعمه النسيان...والحمدلله عليها...فكم من مواقف صعبه الواحد مر بها، ولكنها تقريبا إختفت من الأذهان...لا أدرى كيف كنا سنواجه الحياه إن لم ننسى أشياء كثيره صعبه..أو كما يقولون، كيف كان سيلد النساء مرات ومرات إن لم ينسوا تعب الولادات التى سبقتها...

كان ما سبق لأننى اليوم تذكرت موقف صعب كنت قد مررت به..ولكن على قدر ما سعدت بإختفائه من الذاكره إلا إننى حزنت بعض الشئ على نسيانه...فلقد كان هذا الموقف واقعى للغايه وقتها، بكل ما تخلله من تفكير وشرود وضيق وصبر ودعاء....ودموع.

لقد ترك علامه صغيره بداخلى، مثيل بخط صغير منقوش على جدار، لن يتمحى بأى وسيله...

فكيف أنسى شئ كان قريب كل هذا القرب منى....بل إنه كان..أنا..

هل هذا مما يشار إليه بلذه الشعور بالعذاب...؟

أم فقط إنه شكل تجربه إستهلكت جزء منى أقدرها وأعتز بها...وبها جمال بنفس قدر الألم....فلذلك أفتقدتها..

???

Sunday, April 22, 2007

رجال الأمه فى حاجه إليها

عندما كانت القدس تحت السيطرة الصليبية ما ابتسم صلاح الدين الأيوبي ولا ضحك، بل بكى بكاءً " مراً لسنين عدة، حتى أن خطيب يوم الجمعة ذكر ضرورة الابتسامة والضحك. وبعد انقضاء الصلاة أخذ صلاح الدين بيد الخطيب وقال له مقولته التي تستحق أن تنقش في حافظة التاريخ: "لعلك تعنيني. ولكن قل لي بربك كيف أبتسم والمسجد الذي عرج منه المصطفى صلى الله عليه و سلم إلى ربه الكريم تحت سيطرة الأعداء". فهذا الرجل العظيم ما كان له إلاّ خيمة واحدة ليسكنها لحين استرداد المسجد الأقصى وكان يقول: كيف أمتلك بيتاً وبيت الله أسير بيد الأعداء.


.
.
.


من أقوال و مواقف
السلطان عبد الحميد الثانى

( انصحوا الدكتور هرتسل بألا يتخذ خطوات جديدة فى هذا
الموضوع ، فانى لا أستطيع أن أتخلى عن شبر واحد من أرض
فلسطين .. فهى ليست ملك يمينى .. بل ملك الأمة الاسلامية
.. لقد جاهد شعبى فى سبيل هذه الأرض و رواها بدمه ..
فليحتفظ اليهود بملايينهم .. و اذا مزقت دولة الخلافة
يوما فانهم يستطيعون آنذاك أن يأخذوا فلسطين بلا ثمن ..
أما و أنا حى فان عمل المبضع فى بدنى لأهون علىً من أن
أرى فلسطين قد بترت من دولة الخلافة و هذا أمر لا يكون .
انى لا أستطيع الموافقة على تشريح أجسادنا و نحن على قيد
الحياة ) .

السلطان عبد الحميد الثانى
أستانبول (190م)



----
I think that if Allah blesses me with a son insha'Allah, I'd like to name him Salah Eldeen....or Suhaib....or Mohamed....or Amr....or Mo3az....or Hassan

LOL (:

That's if Mr. Husband-to-be agrees of course insha'Allah :)

تساؤلات 4

I wonder...what is more difficult to bear, physical pain or emotional pain??????!!!

كيف تكسب إحترام الآخرين وتقديرهم

*I can never get tired from reading this post no matter how many times it circulates over the web:

كيف تكسب إحترام الآخرين وتقديرهم

1ـ الإخلاص لله تعالي:
فمتي استحكمت في نفس العبد مخافة الله ومحبته وصحبته جعل الله في قلبه نورًا وفي وجه نورا وجعل له في قلوب العباد محبة وهبة.

2ـ حسن الخلق،
فهو من أهم أسباب كسب قلوب الآخرين، لأن الأخلاق هي الجمال الحقيقي فقد قال عليه الصلاة والسلام "أحب عباد الله إلي الله أحسنهم خلقًا.

3ـ افشاء السلام ورد التحية بأحسن منها مفتاح القلوب.
وقوله عليه الصلاة والسلام، ألا أدلكم علي شئ إن فعلتموه تحاببتم أفشوا السلام بينكم.

4-الابتسامة الصادقة
فمع قلة تكلفتها إلا أنها تفعل الأعاجيب يقول النبي صلي الله عليه وسلم: لا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تلقي أخاك بوجه طليق.

5ـ التسامح والعفو
فالعاقل من تجاوز عن هفومات الأخرين وتناسي أخطاءهم وغض طرفه عن زلتهم فلا تدفع الإنسان هفوة بدرت من أخيه مقاطعته بل نستحضر محاسنه لتشفع له عندها ونتعيش قول الحق تبارك وتعالي: والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين".

6ـ التواضع
فهو يحرك انطباعا قويا ومؤثرا في نفوس الآخرين فقد قال عيه الصلاة والسلام "لا يدخل الجنة من كان فيقلبه مثقال ذرة من كبر.

7ـ الهدية
فالاهداء من كرم النفوس وصفاء الصدور فقد كان النبي صلي الله عليه وسلم يقبل الهدي ويثيب عليها وقوله عليه الصلاة والسلام "تهادوا فإن الهدية تذهب وحر الصدور".

8-مساعده الغير
متمثلا في قوله عليه الصلاة والسلام "أن أسعى بحاجة أخي خير من أن أعتكف شهرًا" فالذي يقدم خدمات للناس ينال محبتهم وينال ثقتهم، وكسب الثقة يولد بذرة المودة والصحبة في القولب

9ـ حسن الاستماع
باب واسع يفتح قلوب ومحبة النفوس خاصة حل بث الهموم والغموم والمشاركة وفيها وتهوينها والبحث عن حلول لها.

10ـ التأدب واللين مع الآخرين في القول أو الفعل
حيث يراعي دائمًا مشاعر الآخرين وحقوقهم وحاجاتهم واحترامهم سواء بالإفساح لهم في المجلس أو إشعارهم بالتقصير في حقهم وطلب المسحة وتذكر قوله تعالي: ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك.

11ـ الدعاء للآخرين
مع مراعاة حال المدعو له ومناسبة الدعاء له فإن كان من المنفقين دعا له بالخلف والقبول، وإن كان من الهتمين دعا له الله بالقبول والنفع، فلما كانت الكلمة الطيبة صدقة فإن أطيبها الدعاء الصالح لتهذيب النفوس وفتح القلوب.

12ـ ترك العصبية والاحتفاظ بالهدوء.
ورباطة الجاش عند الاستفزاز وتذكر وصية المصطفي صلي الله عليه وسلم لا تغضب لا تغضب لا تغضب.

13ـ عدم السخرية من أحد سواء بالقول أو بالفعل
فعلي الإنسان أن يزن الكلمة في نفسه قبل أن يقذفها بلسانه وأن تكون تلك الكلمة سالمة طيبة في سبيل الخير.

14ـ لا تخلف وعد أبدًا
فالوفاء بالوعد وصدق الحديث يجعل الآخرين يحبوك وان لم تستطع أن تفعل لهم ما يريدون

15ـ الإحسان إلي الناس
فقد فرض الله الإحسان في كل شئ وله وسائل متنوعة في إحسان الخير والمعروف إلي الآخرين كما أنه لا يقتصر الإحسان علي المال بل معناه أوسع وأشمل.
أحسن إلي الناس ستعبد قلوبهم

16ـ النظافة
في البدن والفم والملبس والأناقة غير متبالغ فيها وطيب الرائحة مما يربح المتعامل معك ولا ينفره منك.
ــــــــــ
مفكرة الاسـلام

On parenting

There are endless discussions & arguments about what we need to do exactly for the Ummah to rise from its restful snooze. I think the following excerpt offers one recipe:

" الد. حسان حتحوت عن تربيه الأولاد فى كتابه "بهذا ألقى الله:

"..يجب ألا ينشأ (الطفل) فى خواء معنوى جديرا بأن يطوع له الحياه. وإن أبعد ما تصل إليه ذاكرتى من أيام طفولتى أن أمى رحمها الله كانت تلقننى مره بعد مره بعد مره إنها عندما كانت تحملنى فى رحمها نذرت أن تسمينى حسان وأن تهبنى لطرد الأنجليز من مصر!!! مهمه كبيره ومشروع كبير...لكننى أخذته مأخذ الجد وحملته معى وكبرت به فتخطيت به لهو الطفوله وطيش الشباب...

إن مفاهيم الصدق والأمانه وتلبيه الواجب ومراقبه الله تهيأت منذ الطفوله من والدتى ومعلماتى فى روضه الأطفال .

...إن صناعه الشخصيه السويه لا تكون بترك الطفل للمصادفه تصنعه وفق ما يلقاه فى طريقه من تيارات المجتمع او رفقه السوء أو نوازع النفس أو تجاره الرذيله أو سخافات الإعلام. إنما تصنع الشخصيه بالجهد الجهيد والانتباه الدائم. ويبدأ ذلك من دور مبكر جدا فى حياه الطفل".

من أجمل ما قرأت

من مقال: ويل لأمة مغصوبة اللسان‏!‏
للأستاذ فهمى هويدى
(منقول بتصرف)

‏ لقد كتبت في موضوع أزمة اللغة العربية في بلادها منذ ثلاثة أسابيع منبها إلي أنها من علامات انكسار الأمة‏,‏ واستشهدت في ذلك بمقولة بليغة لابن حزم نبه فيها إلي أن اللغة يسقط أكثرها بسقوط همة أهلها‏,‏ الأمر الذي يعني أن محنتنا ـ في عمقها ـ ليست في عثرات اللسان‏,‏ وإنما هي في اعوجاج عموم الحال‏.‏ قلت أيضا إن الدفاع عن اللغة الوطنية هو دفاع عن الذات‏,‏ وأن احترامها هو احترام للذات‏,‏ وانتهاك حرمتها من أعمال احتقار الذات‏.

لقد أصبحت الأخطاء النحوية من سمات الخطاب الإعلامي في زماننا‏,‏ وصارت لدينا برامج تحمل أسماء أجنبية‏,‏ ومسلسلات حافلة بالعبارات المسفة التي تنتقل إلي ألسنة الناس‏,‏ يتم تعميمها وتداولها علي أرصفة الشوارع‏,‏ وأصبحت العامية المبتذلة لغة للكتابة في بعض الصحف‏,‏ حتي لم يعد هناك فرق بين ما تنشره تلك الصحف وما يتم تداوله في الأزقة وعلي المقاهي‏(‏ زمان كان الكاتب يسمي أديبا‏!).‏

لقد أصبحت إعلانات الصحف تجسد المأساة‏,‏ وصار بعضها مستفزا ومثيرا للغثيان‏.‏ ففضلا عن الأخطاء النحوية الفاضحة التي تظهر في إعلانات مؤسسات كبري عريقة‏,‏ البنك الأهلي المصري مثلا‏,‏ فإن العامية السوقية تسربت إليها‏.‏ ففضلا عن الإيحاءات المبتذلة التي تشبه تلك التي يطعم بها بعض المخرجين أفلام ومسرحيات القطاع الخاص‏,‏ وليس بمقدوري هنا أن أعرض نماذج لتلك الإعلانات البذيئة التي تنشرها صحف محترمة للأسف‏,‏ لكن هناك إعلانات أخري يحتمل المقام والسياق نشر بعض فقرات منها‏,‏ إذ تقول مثلا‏:‏ عاوز تجرب الشاورمة اللي تجنني‏..‏ وبعد كده تقعد وتنبسط وانت بتشرب الشيشة المتميزة؟ شرفنا بالزيارة في المطعم الفلاني‏!‏ لو عاوز محل مالوش حل‏(‏ إعلان في سوق جديد‏)‏ يخللي الدنيا ترقص حواليك‏,‏ والنوم ما يعرفش عينيك‏(‏ إعلان في تليفزيون‏),‏ تحت صورة يقف فيها شاب وسط ست فتيات مراهقات كتبت العبارة التالية‏:‏ للأسف ما تشيلش أكثر من‏6..‏ وفي ركن جانبي من الإعلان ظهرت عبارة أخري تقول‏:‏ خللي الشباب يهيص‏!(‏ إعلان عن سيارة صغيرة جديدة تضمن دعوة إلي ممارسة الفعل الفاضح‏!).‏
إن الإعلام بحاجة ملحة لأن يراجع خطابه احتراما لرسالته‏,‏ وللغة التي ينطق بها‏.‏

يؤثرني الشاعر الجزائري الشهير مالك حداد قوله‏:‏ أنا المنفي في اللغة الفرنسية‏,‏ لأن لسانه العربي قطع منذ صغره وفرض عليه المستعمرون لغتهم الفرنسية‏,‏ وحينما كتب الأديب الفرنسي لوي آراجون في الخمسينيات أن أعذب شعر قرأه هو ما نظمه مالك حداد‏,‏ فإنه رد عليه قائلا‏:‏ أنا أرطن ولا أتكلم‏,‏ إنني معقود اللسان‏,‏ نعم يا آراجون إنني لا أغني‏,‏ ولو كنت أعرف الغناء لقلت شعرا عربيا‏..‏ وهذه مأساة لغتي‏.‏ لقد شاء الإنسان أن يكون في لساني آفة‏..‏ في لساني عاهة‏..‏ لا تلمني يا صديقي إذا لم يطربك صداحي‏..‏ لقد كنت في طفولتي أنادي أمي‏:‏ ياما‏..‏ أما في شعري فأقول عنها‏:‏ مامير‏..‏ أماه‏,‏ ياما‏,‏ هل يمكن أن يكون اسمك مامير؟‏!‏

*‏ إن مؤلف كتاب الاسلام الحربي ـ العالم الإنجليزي ج‏.‏ جانسن ـ تحدث عن أهمية دور الفصل الدراس في تمتين وثبات الشخصية العربية‏.‏ وقال‏:‏ إن الدراسات التي أجراها الإنجليز والفرنسيون في بداية القرن حول هذا الموضوع لاحظت أن تعليم الطفل العربي له دوره في تعزيز تماسكه وصلابته‏.‏ ففي طفولته المبكرة ؟؟؟؟ كان يتعلم‏(‏ في الكتاتيب التي سخر منها أصحابنا‏!)‏ القراءة والكتابة ويختم حفظ القرآن‏,‏ الذي يحتوي علي أهم وأفصح التراكيب اللغوية‏,‏ فيتقنها ولم يزد عمره علي السادسة‏.‏ ثم يستكمل إتقانه للغته فيما بعد لدي تعلمه قواعد نحوها وصرفها وترسخها في ذهنه بحفظ ألفية ابن مالك‏,‏ وبذلك يتفوق الطفل العربي علي غيره بعد ذلك التأسيس‏,‏ الذي ينطلق بعده لينهل من بحور العلم‏,‏ فيكون له شأن آخر‏.‏ لذلك ـ أضاف الدكتور محمود قاسم ـ فقد كان أهم ما عني به الاستعمارين الإنجليزي والفرنسي ـ لتثبيت أقدامهما ـ هو تفكيك المنظومة التعليمية في العالم العربي والإسلامي‏.

إن البعض يريد أن يشوه لساننا العربي أو يقطعه‏,‏ وتلك من علامات الساعة الثقافية والحضارية‏,‏ إذا جاز التعبير‏.‏

ويل لأمة اغتصب لسانها واستسلمت لما يفعل به‏!‏

Things I really really really like (:

Allah*Islam*The prophet (pbuh)*Muslims*Qur'an*The Masgid*mi familia*my nieces*helping others* fireworks*dessert*clothes*traveling*Egypt*Cherry-Pepsi*The color Blue*books*sad-songs*hazel-eyes*silly humor*a good laugh from the heart*snoozing*text-messaging*swinging*night-time*movies*love*
poetry*writing*reading*Amr-Khaled*Fahmy Howeidi*Omar AbdelKafi*Wagdy Ghoneim*Sheikh Alqaradawi*hearts*higab*beards*Denim*Politics*Al-Jazeerah*old arabic movies*
Hessein Sedky*Cairo*Alexandria*google*starry nights*beautiful people on the inside*
positive influences*shay belne3na3*flavored coffee*political cartoons*Iqra2 Channel*
city-life*Learning*Teaching*Air-Hockey*Saneyet qar3-el3asal belbashamel*journalism*Mohamed Qutb*Mohamed 3emara*Om-3ali*Nile-felooka*Youtube.

أحب المثاليه وإن كانت غير واقعيه

أحب صفه الحب بأنواعه ومشاعره وفرحته وأنينه

أحب وأعشق الكلمه..بمفردها او سطر فى مقاله او كتاب بأكمله


As Julie Andrews sang, "These are just few of my favorite things" (:

Tattoos!






فى الولايات المتحده لا أفهم هوس الأفراد بالوشم او ال
tattoo
..خاصا فى المدن الكبيره...رسومات على كل شكل ولون...ومنهم من يغطى بهم مساحه لا بأس بها من جسده...وسألت يوما أحدهم عن إختياره لرسم كل أفراد عائلته وأسمائهم جميعا، فقال "لكى أتخذهم معى أينما ذهبت"! وجهه نظر أم محنه تعبيريه؟؟

ثم هناك أزمه من يكتب إسم صديقته ويعانى ألم إزالته حينما ينفصلان! أو الذى يتقدم به العمر فيخجل من ترهل جلده وإستياءه من منظر الوشم..طب ليه من الأول!

بل صادفت شاب مصرى نشأ بالخارج طيله حياته ولم يمنعه ذلك من الوشم على ذراعه
" 100 % Egyptian "

الى جانب دوافع دينيه، ينفرنى منظر ال
tattoos
خاصا من عينه الصور المرفقه ...ولكننى أعترف إن المره الوحيده التى أعجبت بمضمون أحدهم كان لإحدى الممثلات الامريكيات الناشطات بالسياسه* التى إختارت كلمه "العزيمه" باللغه العربيه كما هى ..


*Angelina Jolie

ما الدايم إلا الله

علمتنى الحياه إن يوم لك ويوم عليك

أو كما يقول المثل:
Some days you are the bug & some days you are the windshield

يوم تلاقى نفسك راكب أعلى سحابه فى السما وأكن الدنيا
والشمس والقمر والنجوم بيضحكولك وأكنك عاوز تاخد الناس كلها بالأحضان زى ما غنى عبد الحليم

ويوم...ميهمش ذا كان الجو برد ولا دفا...ديسمبر ولا يونيو...كل شئ باهت وملوش طعم...كل شئ ثقيل وممل وبطئ..

صحيح..مفيش دايم غير الله..ونعمه بالله

قرار

I have been disappointed that I have not had the time to blog as much as I wish to given the lack of time between work & school & figuring out life. There are so many things I would like to reflect on & talk about & hear myself writing out-loud in my constant quest for self-development, growth & merely...self-comfort.

Therefore, I have decided that rather than wait for an ideal time & best contemplative state to write thorough entries (which appear once in a blue moon), I will share quick daily thoughts that may be expanded on & refined later at my own leisure.

Alrighty then..(:

دعائى المفضل لهذا اليوم

اللهم أهدنى واهد بى

Allahhh..it's so beautiful...asking for hedaya as well as asking Allah to use us to help guide others onto him.

I remembered the dear Imam of our local masgid (A.S) who said that one of his favorite do3a2s to Allah is: Allah, please use me, abuse me & reuse me. He must have been at the recycling center when he was thinking about this, lol (:

صدق من قال إن...

...the word close has nothing to do with physical distance; which reminds me of the following lines by Pablo Neruda (one of my favorite poets of all time in his Sonnet XVII):

so close that your hand on my chest is my hand,
so close that your eyes close as I fall asleep.